شعر محمد عبد الله عبدالواحد. سينوجرافيا

أكثر من ٦ سنوات فى الصحافة

قرَأ القصيدةَ ثمَّ صفَّقَ جمعُهمْ وبها احتفى حينَ استخفَّ السامِعونَ بحرفهِ أخَذَ القصيدةَ واختفى الصمتُ كهفُ غيابهُ والمنبرُ العالي يؤكِّدُ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على