رسائل لن تصل إلى عمر خورشيد(١٨).. أيام لا تنسي

أكثر من سنة فى الدستور

عندما أطالع مواقع التواصل الاجتماعي لا سيما المجموعات المغلقة و الخاصة بالعلاقات الإنسانية أجد قلوب تئن تعاني من التعلق والجفاء.. أرى حروفا كلها ألم وحزن شديدين تكاد أن ترى دموع أصحابها..! فهذه تتألم لانفصال غير مبرر بعد حياة عائلية كانت مستقره امتدت ل لأكثر من ١٥ عاما ؟! تتساءل ماذا فعلت؟ وأنا التي

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على