القنوات الفضائية واللغة الفصحى عثمان بن حمد أباالخيل

أكثر من سنة فى الجزيرة

(أنا البحر في أحشائه الدر كامن فهل سألوا الغواص عن صدفاتي) الشاعر الكبير حافظ إبراهيم إنها لغتنا العربية الفصحى، لغة القرآن الكريم، تشبيه جميل للغة في اتساعها وكنوزها بالبحر مما يدل على عظمتها وتجددها حقا إنها كذلك فهو صالحة لكل زمان ومكان إلى أن تقوم الساعة. لغتنا الفصحى هي التي نقلت العلوم الطبية

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على