أسرار «الغرفة 207»
over 2 years in الخليج
مارلين سلوم رغم كل السحر الذي تعتمد عليه السينما ويشكّل جزءاً مهماً في مسيرة نجاحها، ورغم قدرة الفن السابع على خطف أنفاس الجمهور بأفلام الرعب والأكشن والجريمة والتحريات والجاسوسية، إلا أن الدراما تستطيع التفوق أيضاً في صناعة هذه النوعية من الأعمال، إذا ما توفرت لديها إمكانات الكاتب المبدع، التي تتماشى مع قدرات المخرج ورؤيته «غير التقليدية»، بجانب حسن اختيار الممثلين المتمكنين. نذكر جيداً كيف استطاع مسلسل «ما وراء الطبيعة» جذب الجمهور إليه وقد استحق النجاح الذي حققه، لما في قصته من غموض وإثارة وتشويق يعود الفضل فيه أولاً للكاتب الراحل أحمد خالد توفيق. شهية المؤلفين تقودهم أكثر فأكثر إلى روايات