مستفيدون من حزم المنافع الإسكانية نعيش في وطن السعادة.. والفرحة فرحتان

أكثر من سنة فى الإتحاد

هالة الخياط (أبوظبي)
أكد مواطنون مستفيدون من حزمة المنافع السكنية الصادرة أول أمس بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أهميتها في توفير الحياة الكريمة والمستقرة لأبناء الوطن وتخفيف الأعباء المالية عن كواهلهم، ودليل على حرص القيادة الرشيدة وسعيها الدائم لتوفير السبل كافة التي تساعد المواطنين على تحقيق الاستقرار الأسري لهم.واشتملت الحزمة الثالثة للمنافع السكنية، والتي أتت تزامناً مع احتفالات الدولة بعيد الاتحاد الـ 51، على توزيع مساكن وقروض سكنية، وإعفاء متقاعدين وأسر متوفين من سداد مستحقات القروض السكنية، بقيمة 3 مليارات درهم، استفاد منها 1900 مواطن ومواطنة.ولفت مستفيدون إلى أن صدور المنحة بالتزامن مع الاحتفال بعيد الاتحاد، ضاعف الفرحة لديهم، لا سيما وأن حصولهم على منحة القرض السكني تعد بالنسبة لهم خطوة أساسية لبناء منزلهم الخاص، وتحقيق الاستقرار الأسري وتخفيف الأعباء المالية من عن كواهلهم.وتوجهوا بالشكر للقيادة الرشيدة ممثلة بصاحب السمو رئيس الدولة، التي هيأت كل أسباب السعادة للمواطن وأسرته، مشيرين إلى أن هذه المبادرات لا بد من أن يقابلها أبناء الوطن بالشكر وبذل المزيد من العمل لرد الجميل للوطن والقيادة التي توفر لمواطنيها كل احتياجاتهم، وتبذل الغالي والنفيس من أجل رفعة المواطن واسم دولة الإمارات عالياً.
آثار إيجابيةوقال الدكتور سيف محمد المنصوري، إن الإعلان عن الحزمة الثالثة من المنافع الإسكانية ليس بغريب عن القيادة الرشيدة، فهم يسعون دائماً لتحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي والاقتصادي للمواطنين كافة. وقال المنصوري: إن توفير القرض السكني للمواطنين يعزز الاستقرار الأسري ويدخل البهجة لقلوب الأسر المواطنة، ويسهل عليهم بناء المسكن الخاص من دون تحمل أعباء مالية كبيرة، لا سيما وأن القرض السكني من دون فوائد، وبأقساط ميسرة.وأشار إلى أن فوائد توزيع حزم المنافع السكنية لا تنعكس على الأسر المواطنة المستفيدة، وإنما أيضاً لها انعكاساتها الإيجابية على العاملين في قطاع الإنشاءات والمقاولين والمهندسين، بما يسهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية.وقال المنصوري: إن المواطن دائماً يتربع على قائمة أولويات اهتمام شيوخنا، أطال الله بأعمارهم ممن يسهرون على خدمة الوطن والمواطن.وأضاف: نعيش في دولة رسخت نهج السعادة، وأولت المواطن اهتمامها عبر العديد من المبادرات التي تستهدف ضمان العيش الكريم للأسر، بما يحقق التلاحم الأسري المطلوب، ويساهم في توفير البيئة الملائمة للعمل والإنتاجية والعطاء في مختلف دروب خدمة الوطن. 
فرحة لا توصفوقال عبدالله صالح آل علي: إن فرحته بالحصول على القرض السكني «لا توصف»، فالقيادة حريصة على توفير المسكن الملائم للمواطنين وتحقيق الاستقرار الاجتماعي والمالي لهم وبناء مستقبل واعد للمواطنين. وأكد آل علي، أن هذه المبادرات ليست بغريبة على شيوخنا الكرام منذ عهد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، «طيب الله ثراه»، وسار على دربه أبناؤه الكرام. وتوجه بالشكر للقيادة الرشيدة في الدولة، ممثلة بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، والتي تبذل كل ما في وسعها لتأمين الراحة لأبناء الوطن وإسعادهم، وتسعى دوماً لإدخال الفرحة في نفوس أبناء الشعب وتساندهم في تحقيق سبل العيش الكريم. وقال آل علي: إن المواطن دائماً يتربع على قائمة أولويات اهتمام شيوخنا، أطال الله بأعمارهم، ممن يسهرون على خدمة الوطن والمواطن.
امتداد لنهج الخير وأكد خالد جمعة الشامسي أن اهتمام القيادة بالمواطن يتجلى من خلال توفير بيئة معيشة إيجابية بامتلاك منزل خاص، الأمر الذي يساعد بدوره في تحقيق مستوى معيشي وحياة كريمة للمواطنين.وقال: إن مبادرات القيادة الرشيدة هي امتداد لنهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، «طيب الله ثراه»، والشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله، اللذين كانا دائمي الحرص على تبني المبادرات الاجتماعية لتأمين الحياة الكريمة للمواطنين وتسهيل أمور حياتهم.وأضاف: إن مبادرات القيادة الرشيدة لا بد من أن يقابلها أبناء الوطن بالشكر وبذل المزيد من العمل لرد الجميل للوطن والقيادة التي توفر لمواطنيها كل احتياجاتهم، وتبذل الغالي والنفيس من أجل رفعة المواطن واسم دولة الإمارات عالياً. وقال الشامسي: «إن حصوله على القرض سيعينه على البدء بتجهيز منزل أسرته الخاص بما يوفر لأبنائه فرصة الاستمتاع بالسكن المستقل».
مبادرات بناءةوتوجه سعيد عيد الخييلي بالشكر للقيادة الرشيدة في الدولة، ممثلة بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، والتي تبذل كل ما في وسعها لتأمين الراحة لأبناء الوطن وإسعادهم، وتسعى دوماً لإدخال الفرحة في نفوس أبناء الشعب وتساندهم في تحقيق سبل العيش الكريم.وقال الخييلي، إن حصوله على منحة القرض السكني هي حلم وتحقق، لما ستسهم في التخفيف من الأعباء المالية المترتبة على المواطنين.ووصف الخييلي فرحته بأن يكون أحد المستفيدين من قروض الإسكان بالفرحتين، لا سيما أنها تتزامن مع احتفالات الدولة بعيد الاتحاد الـ 51، وتؤكد حرص القيادة الرشيدة على توفير العيش الرغيد لكل مواطن ومواطنة، وتحقيق التلاحم الاجتماعي للأسر المواطنة من خلال التمتع بالسكن الملائم وتحقيق الاستقرار الأسري والرخاء والأمان، بتأمين الحياة الكريمة والاستقرار الاجتماعي.وتقدم الخييلي بخالص الشكر والعرفان لصاحب السمو رئيس الدولة لما يقدمه لشعب الإمارات وأبنائه بتوفير حياة كريمة واستقرار، لتنعم البلاد بالأمن والأمان في ظل القيادة الرشيدة.وقال الخييلي: «ما دمنا في ظل اتحاد إماراتنا وحكمة قيادتنا ترانا ما بنشل هم»، مشيراً إلى أن هذه المبادرات ليست بغريبة على شيوخنا الكرام، والمواطن دائماً يتربع على قائمة أولويات اهتمام شيوخنا ممن يسهرون على خدمة الوطن والمواطن.
الحياة الكريمةوثمن سحيم ثلاب الهاجري جهود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، والتي تؤكد حرص القيادة الرشيدة على تبني المبادرات الاجتماعية لتأمين الحياة الكريمة للمواطنين وتسهيل أمور حياتهم. وقال الهاجري: إن حصولي على منحة القرض السكني ستساعدني بالانتقال وأسرتي للسكن في منزل خاص بنا، وبالتالي يمنحنا مزيداً من الاستقرار الأسري والعائلي، وتحقيق الرخاء والهدوء النفسي، مرجعاً الفضل لله ثم للقيادة الرشيدة التي تسعى دوماً لتوفير الرعاية للمواطنين في مجال الإسكان والصحة والتعليم.وأشار الهاجري إلى أن حزمة المنافع السكنية الجديدة تأتي امتداداً للعطاء الدائم والمتجدد للقيادة الرشيدة، وتعزز جهود صاحب السمو رئيس الدولة، وسعيه الحثيث لتوفير العيش الرغيد للمواطنين، كما تصب في إطار حرص القيادة على تعزيز التلاحم المجتمعي، وتأمين الاستقرار الاجتماعي، من خلال توفير مقومات الحياة الأساسية والتي يعتبر المسكن أهمها. وقال الهاجري: إن فرحتي بعد أن وصلتني رسالة تفيد بمنحي قرض بناء مسكن لا توصف، لا سيما أن السكن بالنسبة للإنسان هو العنصر الأكثر أهمية ويعد أولوية في حياة الأسر، والسكن المستقر سيجعلني أكثر تركيزاً في الاهتمام بمستقبل أبنائي والتركيز على تعليمهم ليكونوا خير عون للوطن في السنوات المقبلة.
الاستقرار الاجتماعيمن جانبه، قال عبيد محمد الكعبي «إن اهتمام القيادة بالمواطن يتجلى من خلال هذا الدعم وغيره، ونحن سعداء بهذا الدعم الذي يهدف إلى توفير بيئة معيشية إيجابية بامتلاك منزل خاص، الأمر الذي يساعد بدوره في تحقيق مستوى معيشي متوازن ومريح للمواطنين».وتابع: إن توزيع حزم المنافع السكنية بالتزامن مع أعياد الفطر والأضحى وعيد الاتحاد هي دليل على حرص القيادة الحكيمة على ضمان الاستقرار الاجتماعي للمواطنين، وتعزيز مستويات المعيشة والحياة الكريمة لهم، وتعزيز دورهم في الإسهام بدفع عجلة التنمية في المجتمع.وعبر محمد خلف الرميثي عن فرحته بحصوله على منحة القرض السكني، مشيراً إلى أنها أدخلت البهجة والسرور على جميع أفراد أسرته، ممن توجهوا بالدعاء بالصحة والعافية لصاحب السمو رئيس الدولة، دائم السعي لتحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي والاقتصادي للمواطنين كافة.وأكد الرميثي أن اهتمام القيادة بالمواطن يتجلى من خلال توفير بيئة معيشية إيجابية بامتلاك منزل خاص، الأمر الذي يساعد بدوره في تحقيق مستوى معيشي وحياة كريمة للمواطنين.وقال: إن القيادة الرشيدة تواصل إسعاد المواطنين، من خلال الأخبار المفرحة التي تتواصل تزامناً مع احتفالات عيد الاتحاد الـ51 وعبر العديد من المشاريع التي تستهدف تنمية الإنسان والاستثمار فيه وتوفير مقومات الحياة الكريمة له، مما جعل الإمارات تتبوأ أعلى مؤشرات التنافسية العالمية بوجود نهج رشيد يستند إلى العناية بالمواطن وتوفير احتياجاته ومستلزماته.وأشار الرميثي إلى أنه سيبدأ تجهيز منزل أسرته الخاص بما يوفر لأبنائه فرصة الاستمتاع بالسكن المستقل.

شارك الخبر على