أزمة ريفي تتفاقم مالياً وسياسياً وداخل فريق العمل

أكثر من ٦ سنوات فى الأخبار

(مروان طحطح)

لا يمر الوزير السابق أشرف ريفي في أفضل أيامه السياسية. القصة لا تتعلّق فقط بفشل رهانه الإقليمي، وانطفاء وهج خطابه السياسي، والأزمة المادية التي يمّر فيها؛ فالخلافات بين أعضاء فريق عمله تكثر، وتنسحب أيضاً على المناصرين له في الشارع، الذين بدأ «الوازنون» منهم يُعبّرون عن امتعاضهم من تصرفات «المسؤولين الريفيين»

هادئة كانت طرابلس في بحر الأسبوع المُنصرم. المدينة التي استُعملت كـ«طريق عبور» لمحاربة الدولة السوريّة، تلتقط أنفاسها في لحظة تبدل إقليمية. رويداً رويداً، انتفت مطالب إسقاط الرئيس السوري بشّار الأسد، لتحلّ محلها مُخطّطات إعمار بلاد الشام انطلاقاً من لبنان.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على