من الأشهر اليوم؟

* كالعاده لم يهنا وصيف الوصفاء وظلنا الظليل بصدارة آل 24 ساعة ليعود ادراجه الى مركزه المفضل وصيفا دائما خلف هلال الملايين يقدم كل فروض الطاعة والولاء خلف هلال الملايين بعد ان نجح النجم المعتق محمد بشير بشه في ممارسة هوايته المحببة في مغازلة الشباك مستثمرا التمريرة الذكية من محمد موسي والتي اصكدمت بساق المدافع وتهيات امام بشه التشاش ليتوغل بها ويسدد بيسراه في المرمى حيث لم يكن امام اثنين من مدافعي الرابطة كوستي سوى الاندفاع ورائها واسكانها الشباك كهدف تعزيز لهلال الملايين جير النقاط الثلاثة لفريق الهلال رفع بها رصيده إلى 43 نقطة في المركز الاول مستردا الصداره المسلوبه وواضعا الوصيف في حجمه الطبيعي الذي لن يتحرر منه باذن واحد احد حتى الاسبوع الاخير من المسابقة،،
* ونحن بالطبع لانريد ان نفسد فرحة الهلاليين بالفوز والصدارة المستحقة ولكننا لابد لنا ان نقول بان هلال العز البهز ويرز كان ولايزال غير مقنعا سوى ان كان ذلك من ناحية المستوى والاداء او من ناحية النتائج ويكفي لكي ادلل على ذلك ان اقول بان الفريق لايزال يحقق الفوز في مبارياته بدعاء الامهات وتباريك الحبوبات فكم هو محزن ان تعيش جماهير سيد البلد وسيد اسيادها في كل المباريات على اعصابها ترفع اكف الضراعة إلى الله لكي يمن على هلال الملايين بهدف يريح الاعصاب المشدودة لاكثر من 80 دقيقة ونيف فالى متى سيبقى الحال على ماهو عليه ومتى يتحرر لاعبي الهلال من هذا السيناريو المقيت الذي ترك في النفوس الحسرة والآسى ... بقى ان نقول بان اصرار المدرب خالد بخيت على النجم المستهلك مدثر كاريكا كلاعب ثابت في التشكيلة منذ بداية المباراة ليس له مايبرره فالرجل بات خارج التاريخ ووجوده كلاعب اساسي يعتبر خصما على الفريق فهذا اللاعب لم يعد يستحق اكثر من 20 دقيقة في الرمق الاخير من المباراة إن كانت هنالك حاجه لوجوده اما غير ذلك فلا والف لا وبالنسبة لولاء الدين فان الدفع به مع انطلاقة الشوط الثاني سيعطيه مساح --- أكثر