محمد بن زايد.. القائد الاستثنائي
ما يقرب من ٣ سنوات فى الخليج
سلطان حميد الجسمي عُرفت الحضارات العظيمة بقادتها العظماء الذين ارتبطت أسماؤهم بقيامها وازدهارها، فلولاهم لما قامت هذه الحضارات، ولا استطاعت أن تعيش مزدهرة وخاصة في زمن التحديات والأوقات الصعبة التي تمر على البشرية. واليوم في منطقة الشرق الأوسط التي تشهد توتراً وتحديات كبيرة يبرز قائد عظيم، غيَّر مصير دولته وأمته، وساهم في جعل الشرق الأوسط أقل توتراً بإنجازاته الدبلوماسية والإنسانية التي شهدت لها البشرية منذ سنوات، وهو اليوم يكمل مسيرة نجاح الوطن، ويسير على نهج القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ويقود سفينة الإمارات إلى بر الأمان والازدهار والريادة، ويجوب