هدف المريخ الصدفه ومصيبة حيطه الهلال الفتحت

ما يقرب من ٨ سنوات فى كفر

((())) وكان لابد من تشة بشه :

وبفرمان من حاكم الخرطوم لابد للخرطوم ان تهدأ وتنوم

وكانت الافضليه للمريخ وقد اضاع رماته ثلاثة اهداف مضمونه

وبرضو نقول ان الهلال تعبان والجماعيه مفقودة تمام

فالهلال الذي رأيناه هلال لا يسر القلب

فلا دفاع ولا وسط ولا هجوم

ونفس طريقة الكوكي التدريبيه العقيمه

وبدل تيتيه محمد موسي

واللعب بمهاجم واحد وسط كماشة دفاعيه مريخيه

وانقطاع التواصل ما بين كاريكا وشيبولا ومحمد موسي

وبالماسبه تيتيه لم يكن سيئا ولكن الجهاز الفني سيئ

وهاهو يكرر الخطأ نفسه مع محمد موسي

كذلك خط وسط الهلال ضايع ومستسلم بكلياته لوسط المريخ

وظني انها كانت مباراة في غاية الرتابه

وخاليه من كل ابجديات كرة القدم

وقد افسدها السياديون حتي تنام الخرطوم

وصفارة الحكم التعادلي الفاضل ابو شنب

وقد حرم الفريقين من الاقتراب من المنطقه الخطره

ووحده جمهور الهلال فاكهة المباراة

فهو كل الجمال وعال العال

وقد رأيناهم بأم العين كيف يهزون الجوهرة تشجيعا للازرق

ورغم مرارة الاداء فقد ظلت حناجرهم تلهج بالهلال

وكم اثارت اعصابي صديقي المريخابي الذي ظل يستفزنا ان هلالكم تعبان هلالكم تعبان

وهاهي تنتهي تعادليه

وان كانت المباراة وقد تقاسم فيها الفريقان كل شيئ

النتيجه ونقاطها وسوء عرضها

وفقط تفوق جمهور الهلال بهديره علي جمهور المريخ

وبصراحه افتقد المدرب مبارك سلمان الكثير من الشجاعه وهو يقحم تلك الاسماء الكبيره التي تعودناها

وكأنه قد تلقي تعليمات من الريس بان يلعب هذا ولا يلعب هذا

وبعكس محمد موسي الذي كان شجاعا وهو يقحم الكثير من شباب المريخ الذين ارهقوا عجايز الهلال بويا وكاريكا وبشه وجابسون ونزار

وماذا لو اقحم مبارك شباب الهلال صهيب ووليد وولاء ووليد الشعله وبشه الصغير بدلا من شيبولا واوكرا

وان تحدثنا عن الاهداف نعيب كثيرا علي حائط الصد الهل --- أكثر

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على