قمة الضرورة في الجزائر

ما يقرب من سنتين فى الخليج

سليمان جودة عندما تداول الإعلام مؤخراً، أنباء عن احتمال تأجيل القمة العربية المقبلة، انزعجت الحكومة في الجزائر للغاية، ليس فقط لأنها هي التي تستضيف القمة على أرضها في أول نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، ولكن لأنها حريصة على انعقادها في موعدها، وعلى نجاحها معاً. ونحن نعرف أن القمة كان من المفترض أن تنعقد في موعدها التقليدي الذي يوافق أواخر مارس/ آذار في كل سنة، ولكنها لظروف «كورونا» وغيرها، تأجلت الى موعدها الجديد. ومنذ جرى الإعلان عن الموعد الذي سيكون في يومي 1 و2 نوفمبر/ تشرين الثاني)، نشطت الجزائر في كل اتجاه عربي، وبدأت بالعمل على توفير أجواء نجاح القمة، وصار رمطان لعمامرة، وزير الخارجية

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على