مهنته.. تدجين الحنين

ما يقرب من ٣ سنوات فى الخليج

لا أكفّ عن الحنين إلى أواسط ثمانينات القرن العشرين: القصة الإماراتية المفعمة برائحة الخزامى التي كانت تكتبها سلمى مطر سيف، والقصة الإماراتية المفعمة أيضاً برائحة يود البحر التي كانت تكتبها مريم جمعة فرج. الأولى ذهبت في العزلة والصمت حتى الأخير، والثانية ذهبت في الغياب إلى أقصاه. عبدالحميد أحمد، ناصر جبران، ناصر الظاهري، سعيد الحنكي، جمعة الفيروز، سعاد العريمي، أمينة بوشهاب، سارة النّواف، عبدالرحمن الصالح، عبدالرضا السجواني.. وغيرهم وغيرهن كانوا معاً صنّاع القصة القصيرة في الإمارات، وإلى جوار هذا الصف كان ينهض صنّاع الشعر: سلطان العويس، أحمد أمين المدني، حبيب الصايغ، حمد بوشهاب، عارف الخاجة،

شارك الخبر على