قوافل الحياة

almost 3 years in الخليج

تتواصل الجسور الجوية الإماراتية وهي تنقل المساعدات اليومية إلى باكستان والسودان والصومال، المنكوبة بالفيضانات والجفاف، حيث الملايين مهددون بالجوع والأمراض. هذه القوافل الجوية التي لا تنقطع وهي محملة بالمساعدات الغذائية والطبية، هي قوافل الأمل بأن الإنسانية لا تزال بخير، وأن الإمارات تحولت إلى منارة للعطاء بلا حدود، رغم هذه الأهوال التي يعيشها العالم من حروب وجوائح صحية ومناخية. الإمارات لا تنظر إلى يدها وهي تعطي، فهي تَهِب بفرح وسعادة، لأن العمل الإنساني هو ديدنها، وقد فطرت على العطاء الذي شكل الأساس الراسخ الذي كرسه القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وسار

Share it on