قمة التحدي في بالي

ما يقرب من سنتين فى الخليج

يونس السيد يفرض قبول الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جين بينغ المشاركة في قمة العشرين المقرر عقدها في جزيرة بالي الإندونيسية في نوفمبر المقبل، واقعاً جديداً في العلاقات الدولية التي اهتزت على نحو غير مسبوق بين الشرق والغرب على خلفية الحرب في أوكرانيا والتوترات المتصاعدة حول جزيرة تايوان. جاكرتا التي رفضت الضغوط الغربية لعدم دعوة الرئيسين الروسي والصيني، وتريد أن تلعب دور الوساطة عارضة نفسها كجسر سلام بين الغرب والشرق، أعطت قيمة مضافة للقمة المرتقبة، التي يفترض أن تجمع كبار الخصوم السياسيين في العالم. فهي ستكون أول مواجهة مباشرة بين بوتين وأبرز معارضيه في الغرب منذ اندلاع الحرب

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على