الإمارات تحل محل قطر وفرنسا تستعين بأبوظبي للعودة إلى العالم العربي، كيف؟

حوالي ٣ سنوات فى فرانس٢٤

خص رئيس الإمارات محمد بن زايد آل نهيان فرنسا بأول زيارة خارجية له في إطار تعزيز العلاقات المميزة وإرساء شراكة استراتيجية عنوانها العريض "الطاقة" وروافدها تمتد إلى التعليم والفضاء والتحول البيئي والثقافة والتعليم العالي والبحث العلمي. ومن وراء كل ذلك حسابات "رابح رابح" بين باريس وأبوظبي قوامها تقاسم المبادئ والمصالح والرؤيا المستقبلية للشرق الأوسط. كيف حلت الإمارات محل قطر في فرنسا؟ وكيف تريد فرنسا أن تعيد إحياء سياستها العربية عن طريق الإمارات؟ تابعوا تحليل رامتان عوايطية RamateneA@

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على