في حضرة الفن وسفيره ... عبدالحسين مقالات

أكثر من ٦ سنوات فى الراي

ليس مهما أبدا أن يكون الفرد منا قد التقى عبدالحسين عبدالرضا ليشعر بشيء من الحزن على فراقه. وليس ضروريا أن نعصر ذاكرتنا لنسترجع موقفا ما قد جمعنا بشكل شخصي مع الراحل العملاق لكي نشعر بالخسارة الشخصية ولوعة الفراق إثر وفاته. فعبدالحسين أيها السادة، هو سفير الفن الحقيقي، ذلك الشيء الذي لا نملك أمامه إلا التفاعل معه بإبداء الاعجاب، أو التصفيق، أو، وكما…

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على