كهف للكتابة

ما يقرب من سنتين فى الخليج

كلام كثير قيل عن طقوس الكتابة لدى الكتّاب والأدباء، ويشمل ذلك، في ما يشمل، الأوقات المفضلة لديهم للكتابة، صباحاً أو مساء، والأماكن التي يختارونها وهم يكتبون؛ إذ قرأنا عن قدرة بعض هؤلاء الكتّاب على أن يكتبوا حتى وهم وسط الضجيج، في المقاهي والحانات وما إليها. وكان غابرييل ماركيز قد تحدث عن أنه كتب إحدى رواياته في مكان مثل هذا، وهناك من يكتب «على هدير» ماكينة غسل الملابس في البيوت، كما عبرّت الروائية العراقية إنعام كجه جي، في حديث صحفي لها أجري في القاهرة قبل أشهر وهي تجيب عن سؤال حول طقس كتابتها، فإننا بالمقابل قرأنا عن كتّاب آخرين لا تخلو ظروف وأماكن كتابتهم من شيء من الرفاهية، إن صحّ القول،

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على