بلقيس الأنصاري في حوار مع الأديب الليبي إبراهيم الكوني

ما يقرب من سنتين فى ليبيا المستقبل

"كيف لا تكون الصحراء صلاةً في محراب الأبدية إذا كنّا قد برهنّا في موسوعتنا «بيان في لغة اللاهوت» أنها وطن التكوين؟ هل يُعقل أن نكتفي بعمل، أو بأعمال أدبيّة، في استنطاق واقع، عندما يكون هذا الواقع مجلّلاً بمنزلة قدسيّة كمسقط رأس التكوين؟......"

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على