الحذر لا يُنجي من القدر د.م.علي بن محمد القحطاني

ما يقرب من سنتين فى الجزيرة

قبل أكثر من أربعين يوماً كنت أعد اللمسات الأخيرة لمقال جديد في تأبين كورونا وانتهائها كجائحة بمشيئة الله وإرادته وفي لحظة غفلة انسقت وراء مشاعري - ولست بنادم - فقررت الوفاء ببعض الواجبات الأسرية التي عطلتها أثناء سنين كورونا فمنحت عقلي إجازة مدفوعة الأجر وحرمته من اتخاذ القرار في ضوء إحساس الجميع ب

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على