عنوان لجيل

حوالي ٣ سنوات فى الخليج

إلى أي مدى يصح أن نعتبر أديباً أو مفكراً أو فناناً، مهما علت مكانته، وتميّز عطاؤه، بأنه رمز أو عنوان لجيله، فما هي المعايير التي تمنحه، هو بالذات لا سواه، هذه الصفة أو «الامتياز»، وماذا عن مجايليه من الأدباء والمفكرين والفنانين، خاصة لدى الأجيال التي تنتمي إلى مراحل تميّزت بخصوبة الإبداع والعطاء، وهي موجودة في التواريخ الأدبية والثقافية والفنية للأمم والشعوب المختلفة. قبل أيام وقعت عيني على منشور على أحد الحسابات، مرفق بصورة تضمّ الوجوه الفنية المصرية التالية التي وقف أصحابها في صفين في إحدى المناسبات، وفق هذا الترتيب: في الصف الأول وقف: يوسف وهبي، ومحمد عبد الوهاب، وأم كلثوم، وفكري أباظة،

شارك الخبر على