رئيس إعلامية الإصلاح يكتب عن "اليمن الكبير"

حوالي سنتان فى الصحوة

لا أتذكر أن اليمنيين شهدوا لحظة ابتهاج وفخر كلحظة فجر ٢٢ مايو ١٩٩٠، تركنا مقاعدنا الدراسية في ثانوية عبدالناصر بصنعاء وخرجنا لميدان التحرير نحتفل وجموع اليمنيين تسيل دموعهم فرحاً. بعدها بأسبوع كان علي سالم البيض يخطب في ميدان السبعين مردداً البيت الشهير: إذا احتربت يوماً فسالت دماؤها تذكرت القربى

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على