المسؤولية الأخلاقية الدولية في ليبيا

أكثر من ٣ سنوات فى الخليج

د. صلاح الغول* بعد أنْ تفاءل المراقبون خيراً بانتخاب مجلس النواب الليبي حكومة جديدة برئاسة فتحي باشاغا، وإعلان الأخيرة برنامجها السياسي الذي يركز على التوافق مع كل الأطراف السياسية ووحدة الصف وتجنب إراقة الدماء، ولجت ليبيا في مرحلةٍ جديدة من الصراع السياسي بين الحكومة الجديدة (وداعميها من مجلس النواب والجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر) والحكومة المنتهية ولايتها برئاسة عبد الحميدالدبيبة وداعميها من الميليشيات المسلحة في العاصمة والغرب الليبيين. وأشد ما يُخشى منه أن يتصاعد الصراع بين الطرفين إلى مصادمات مسلحة، كما حدث من قبل في ظل حكومة فايز السراج (2016-2021). والمفارقة أنّ المجتمع

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على