وداعاً خليفة.. نبايعك محمد

أكثر من ٣ سنوات فى الخليج

لم تستطع العين أن تُلجم دمعها وهي تقرأ النبأ فسال ماؤها دفّاقاً، ولم يستطع القلب أن يتمالك حزنه، فعصره الألم. فالغائب عزيز من عزيز، الراحل عن هذه الدنيا الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله، فلذة كبد هذا الوطن، هو القائد والأب والراعي، هو صمام الأمان ومنبع التمكين، هو قائد المسيرة الثانية من عمر هذا الوطن بعد الوالد القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي وضع اللبنات الأولى مع إخوته حكام الإمارات، وسقاها بماء المحبة والعزة والكرامة، فشيّد دولة يشار إليها بالبنان، وسار من بعده على نهجه ببر وإحسان، خليفته: الشيخ خليفة ناقلاً الدولة إلى أفق أرحب وأمكن وأكبر، مؤدياً

شارك الخبر على