لمن يريد «ماسك» حرية التعبير على «تويتر»؟

ما يقرب من ٣ سنوات فى الإتحاد

أدت محاولة إيلون ماسك الناجحة لشراء «تويتر» وتحويله إلى مركز لحرية التعبير، إلى إثارة قلق موظفي الشركة، وإلى استقطاب داخل قاعدة مستخدميها، حيث أصبح هذا الحدث نقطة توتر في الحرب الثقافية الأوسع حول ما يجب السماح للناس بقوله في الأماكن العامة.وصف السناتور المحافظ تيد كروز («جمهوري»– تكساس) عملية الشرا

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على