يوم ردّ الجميل
أكثر من ٣ سنوات فى الخليج
التاسع عشر من رمضان، يوم محفور في ذاكرة الوطن.. يوم رد بعض الجميل لباني الدولة العصرية.. لمن وضع اللبنة الأولى لاتحادها، وأعلى بنيانها، حتى أصبحت اليوم صرحاً شامخاً بإنجازات أبنائها الذين يرفعون رؤوسهم فوق عنان السحاب فخراً بأنهم «عيال زايد». اليوم الأكثر حزناً في تاريخ الإمارات، يوم وداع الوالد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.. يوم أراده الله في شهره المبارك، ليترك زايد خلفه ملايين الألسن التي تلهج له بالدعاء خيراً في شهر الخير.. خير من الله فاض به زايد في حياته على أجيال تتوارث نبض زايد، حتى تحول يوم ال 19 من رمضان إلى «يوم زايد للعمل الإنساني» ليجمع العمل والإنسان في