لله درّه فارسًا د. أبو أوس إبراهيم الشمسان

حوالي سنتان فى الجزيرة

أثار هذا التركيب ثلاث قضايا خلافية، أما أولاهما فإعراب (فارسًا)؛ إذ ذهب بعض المعربين إلى أنه حال، وذهب أكثرهم إلى أنه تمييز، وأما الثانية فاختلاف من يعدون (فارسًا) تمييزًا في عدّه تمييز مفرد أو تمييز جملة، والثالثة في اختلاف من عدّه جملة في كونه محولًا أو غير محوّل. والقضية الأولى أمرها واضح بيّنه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على