رحيل في رحم العراق

حوالي سنتان فى التآخي

مصطفى محمد غريب

 

عامٌ قديمٌ في الرؤى والحزن يملؤه الهوى

 

لا انت باقي في المدى لا انت أقرب مفتدى

وطني الجريح المرتجى

وحينما أتت السنين العابرات أعوام من حلقاتها تنازع الخطوب

وتفترشْ تاريخها، فلا ترى الا التخبط في العيوب

وتهبط الاحلام في عمق

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على