ألمانيا تبني جيشها

حوالي سنتان فى الخليج

يبدو أن التطورات العالمية الأخيرة، بدءاً من الانسحاب الأمريكي من أفغانستان من دون تنسيق مع الحلفاء الغربيين وبشكل أشبه بالهزيمة العسكرية، وصولاً إلى الهجوم الروسي على أوكرانيا، كان له الأثر الكبير في أن تفكر ألمانيا وغيرها من الدول الأوروبية بضرورة إعادة النظر بسياساتها السابقة التي كانت تعتمد على الحمايات الخارجية لأمنها، كالمظلة الأمريكية أو مظلة حلف الأطلسي. القرار الذي أعلن عنه المستشار الألماني أولاف شولتس يوم 27 فبراير/شباط الماضي، بتخصيص 100 مليار يورو للقوات المسلحة، وزيادة الإنفاق العسكري بأكثر من اثنين في المئة من إجمالي الناتج المحلي، بدلاً من واحد ونصف في المئة، يعد بالمقاييس

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على