دبلوماسية الأمن والسلام

أكثر من ٣ سنوات فى الخليج

في الأزمات الدولية الكبرى التي تهدد الأمن والسلم الدوليين، كما هي الحال في الأزمة الأوكرانية الحالية، يحتاج العالم إلى دبلوماسية هادئة، متزنة، عاقلة، تتفاعل مع التطورات، بلا تهور ولا تشنج، وتقيس الأمور بميزان من ذهب، وتأخذ في اعتبارها مصالح بلدها أولاً، ثم مصلحة العالم، لخلق بيئة إيجابية تتعامل مع الأزمة بهدف التخفيف من وطأتها، بما يؤدي في النهاية إلى حل وسط مقبول لكل الأطراف. هذه هي دبلوماسية دولة الإمارات، التي يقودها سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، في الأزمة الحالية، وفي كل الأزمات الأخرى. إنها الدبلوماسية الإيجابية التي تنطلق من المصلحة الوطنية بالدرجة

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على