جريمة «صالون هدى» خدش الحياء أم اختراق الوعي؟

ما يقرب من ٤ سنوات فى أخبار اليوم

فى فيلمه «الجنة الآن» والذى رُشح لأوسكار وحصد به عدة جوائز منها الجولدن جلوب لأفضل فيلم أجنبى عام ٢٠٠٦، تاهت المفاهيم وذابت الفوارق، فلم يدرك هانى أبو أسعد المخرج الفلسطينى الهولندى الفرق بين الفدائى والإرهابى، فصنع فيلما يدين المقاومة الفلسطينية ويقدم رجالها كإرهابيين، ينطلقون بلا

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على