فاطمة الزهراء خيار.. ناشطة تقودها العزيمة والقناعة !

حوالي سنتان فى ماب

ومن منطلق إيمانها بالحرية والالتزام، فهي منخرطة بكل ما أوتيت من قوة في تحفيز تمدرس الفتيات. وخلف ابتسامتها الهادئة، تكمن قوة ناعمة، مواطنة عالمية في خدمة أخواتها وإخوانها في الإنسانية. فيبدو أن حساسيتها لتعبيرات الهشاشة وتحركات المجتمع توجه حياتها اليومية.
داخل البوتقة الجمعوية المصغرة ببروكسيل، تشكل فاطمة الزهراء خيار أكثر من مجرد صوت مسموع. مطمئنة وحريصة، تجسد هذه الفاعلة الجمعوية مشاعر تعاطف صادقة وإنسانية أكيدة، يميزها استعدادها لمساعدة الآخرين وقدرتها على كسر أغلال التمييز، الرفض والإقصاء، صورتها كامرأة تقودها العزيمة والقناعة.02 مارس 2022 بروكسيلمراد الخنشوليمجتمعnonGratuit: non

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على