المناضلة الوطنية فتحية شاكر بكور، في ذمة الله‎‎

حوالي سنتان فى ليدرز

لم تصبر طويلا عن فراق زوجها محمد بكور، رفيقها في النضال والحياة، إذ سرعان ما التحقت المناضلة الوطنية فتحية شاكر بكور إلى جوار ربها صباح اليوم، مخلفة في النفوس لوعة وحسرة. 
لقد فجعت الفقيدة، فجر شبابها، باغتيال والدها الشهيد الهادي شاكر، ليلة 13 سبتمبر 1953، عندما اقتحم جناة الغدر، مقر اقامته الجبرية بمدينة نابل واغتياله بكل وحشية، ولم تثنيها هذه المصيبة عن مواصلة النضال من أجل ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على