شيرين عبد الوهاب تخرج عن صمتها حول إشاعة عودتها لطليقها.. هذا ما قالته

حوالي سنتان فى تيار

بعد ساعات من انتشار خبر عودة الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب لطليقها حسام حبيب، كالنار في الهشيم، صباح اليوم الأربعاء، خرجت النجمة الشهيرة عن صمتها، نافية صحة ذلك.
وكتبت في بيان نشرته عبر حسابها في تويتر، أن الفنانة شيرين تؤكد عدم صحة الأخبار المتداولة في شأن حياتها الشخصية، وأنها تحمل من يروج لها وينشرها المسؤولية القانونية الكاملة.
كما أكدت أنها الوحيدة التي تملك حق الاعلان عن أي خير يخص حياتها الزوجية، مطالبة جمهورها عدم الالتفات لهذه الأخبار ومؤكدة أن همها الحالي هو اسعاد محبيها بالجديد من الأغاني.
أتت هذه التغريدة، بعد أن فجّر منظّم الحفلات المصري يوسف دندش، صباح اليوم، مفاجأة مدوية، معلناً عودة الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب إلى طليقها الفنان حسام حبيب.
وقال في تصريح صحافي، إن صاحبة “آه ياليل” عادت منذ أيام إلى طليقها، مضيفا أنه حاول التواصل معها قبل أيام وفوجئ بأن حسام هو الذي ردّ على هاتفها، حيث وجه مباركته وتحيته لهما على تصالحهما، واصفا إياهما بالصديقين العزيزين.
بدورها، أكدت الإعلامية المصرية بسمة وهبة خبر عودة الثنائي، حيث نشرت صورة تجمع الزوجين، وعلّقت على الصورة بقولها: “كنت متأكدة إنها زوبعة بفنجان، وكنت متأكدة إن الاتنين بيعشقوا بعض، فكنت متأكدة إنهم حيرجعوا لبعض… ألف مبروك شيرين وحسام”.
لكنها تراجعت لاحقاً ونشرت توضيحاً مطالبة الصحفيين بعدم التواصل معها لأنها لا تملك أي تفاصيل، وكتبت “اسألوا اللي اعلن الخبر هو يوسف دندش.. ع حد علمي مدير أعمالها أو صديقها لأنه هو اللي بلغ الصحافة.. انا قرأت مثلي الناس الخبر لذلك باركت”.
تجدر الإشارة إلى أن الفنانة المصرية كانت انفصلت رسميا عن زوجها في بداية شهر ديسمبر الماضي بعد زيجة استمرت ما يقرب من 4 سنوات، ما أثار جدلا واسعا في الوسط الفني ومواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت شيرين حينها عن شروط العودة إلى حسام: “تتطلب معجزة”، نافية ما نُشر على لسان والد حبيب عن وجود مفاوضات للعودة، ووصفته بالكذب والافتراء.
كما اعترفت أنها ما زالت تحبه، مشددة على ذلك في مقابلة مع عمرو أديب، قائلة: “لسه بحبه”. لكنها أردفت أنه منذ البداية كانت ترى أن هذا الزواج غير مناسب، وذلك بسبب وجود فارق سنة واحدة بينهما، معتبرة أنه لا بد أن يكبر الرجل المرأة خمس سنوات على الأقل.

شارك الخبر على