نار هادئة!

أكثر من ٣ سنوات فى الرأى

(والعين تشبع قبل الأكل أحياناً)، هذه معارضة شعرية، أو تراسل للحواس؛ كما فعل الشاعر العربي بشار بن برد حينما قال: (يا قوم أذني لبعض الحيّ عاشقةٌ/ والأذن تعشق قبل العين أحياناً)، فقد كان شاعراً بصيراً ورائعاً بالرغم من فقد بصره.

هذه (القلاية) الشتائيّة تقبل نار الحطب والنار الحديثة، والأهم نار صانعها، وينصح الأصدقاء بألسنة نار هادئة حتى لا يذهب ذوقها، فلا يكون له معنى.

النار الهادئة مطلوبة، وهي دائماً حاضرة في الصبر على المواعيد والخطط وبلوغ الآمال.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على