كنوز ٣٤ عاماً مضت على غياب «لورد» صاحبة الجلالة

أكثر من سنتين فى أخبار اليوم

«قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا.. أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذى يبنى وينشئُ أنفـساً وعقولا» هكذا قال لنا أمير الشعراء أحمد شوقى تكريما وتخليدا لقيمة «المعلم»، واليوم يستحق أستاذنا الراحل الكبير جلال الدين الحمامصى أن نوفه التبجيلا فى ذكرى رحيله الـ 34 فهو من علم جيلى ومن هم قبل جيلى ومازالت الأجيال المتعاقبة تتعلم مما تركه لمكتبة صاحبة الجلالة الصحافة

شارك الخبر على