وداعاً شيخنا الفاضل صالح اللحيدان رحمه الله رشيد بن عبدالرحمن الرشيد

أكثر من سنتين فى الجزيرة

إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإن على فراقك لمحزونون.. فقدت بلادي عَلَما غزيرا في علمه وواحدا من مصابيح الدجى ومن حارب الجهل والظلام..وساهم في تبصير الناس بدينهم وأحكامه.. عالم برتبة كبير القضاة لكنه حمل همّ الدعوة إلى الله بالتي هي أحسن، كم رأيته وهو يجلس في حلقته العلمية في حرم الله وهو محاط بدو

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على