نشر الدرع الحرارية لتليسكوب «جيمس ويب»
ما يقرب من ٤ سنوات فى الخليج
خطا التليسكوب الفضائي «جيمس ويب» خطوة مهمة على طريق نجاح مهمته من خلال نشر درعه الحرارية بالكامل، وهو عنصر أساسي لإجراء استكشافاته الكونية المستقبلية. ويتألف التليسكوب من 5 طبقات كلّ طبقة منها بحجم ملعب لكرة المضرب، مهمتها حماية الأدوات العلمية من الحرارة الشديدة للشمس. وقد جرى تمديدها بدقة قبل شدها بالكامل. وبسبب حجمه الضخم الذي يحول دون وضعه داخل صاروخ، طوي التليسكوب على نفسه بما يشبه فن طيّ الورق (أوريجامي) ويتعين نشره في الفضاء، في مهمة فائقة الدقة. انطلق التليسكوب قبل أكثر من أسبوع من جويانا الفرنسية، وهو حالياً على بعد أكثر من 900 ألف كيلومتر من الأرض. ولا يزال في طريقه لبلوغ مداره