عام.. إنه كائن خرافي يعانق مهجتي

أكثر من سنتين فى الإتحاد

فرح أنا، وحبور بحجم الفقدان الذي ألم بالوجود جراء الهجمة البشعة من كائن فيروسي، لا يرى بالعين المجردة، ولكنه كان يحمل في طياته كاسحات ألغام مفزعة، هيضت حضارات، وهشمت دولاً، وكسرت مجاديف، وشققت أشرعة، وحطمت ألواحاً ودسراً.اليوم وأنا أشرف على عتبة عام يطل كأنه الغريب في معطف الخجل، وينظر إلى الوجوه مت

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على