اهم الاحداث في السودان لعام ٢٠٢١

أكثر من سنتين فى كونا

الكويت -

28 سبتمبر: رئيس البنك الدولي ديفيد مالباس يعلن عن تخصيص ملياري دولار في شكل منح للسودان خلال العام المقبل.
30 سبتمبر: رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس يؤكد استعداد البنك وصندوق النقد الدوليين والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا لمساعدة السودان على تخطي الصعوبات الاقتصادية ودعم الانتقال الديمقراطي فيه.
4 اكتوبر: السلطات السودانية تعلن مقتل أربعة من عناصر تابعة لما يسمى تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) وتوقيف أربعة آخرين في تبادل لإطلاق النار مع القوات الأمنية جنوب العاصمة الخرطوم.
8 أكتوبر: دول الترويكا المعنية بالسودان تعلن دعمها القوي لسعي الحكومة الانتقالية السودانية لاحتواء الاحتجاجات في شرق السودان داعية "القادة السياسيين" المعترضين لقبول عرض الحكومة "لمعالجة مظالمهم".
14 أكتوبر: مئات من القانونيين ينظمون احتجاجات أمام القصر الرئاسي قبيل تسليمهم مذكرة إلى المكون العسكري تطالبه بتسليم السلطة إلى المدنيين في ال21 من شهر نوفمبر المقبل حسبما نصت الوثيقة الدستورية.
15 أكتوبر: رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك يعلن طرح خارطة طريق على مكونات الفترة الانتقالية لحل الأزمة الحالية في السودان.
15 أكتوبر: رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك يعلن عن الترتيب لمؤتمر عالمي يوفر التمويل اللازم لحزمة مشاريع تعالج مسألة التهميش الاقتصادي والاجتماعي الذي عانى منه إقليم شرق السودان.
24 أكتوبر: مبعوث الرئيس الأمريكي للقرن الافريقي جيفري فيلتمان يعرب عن تفاؤله بإمكان وجود مخرج للأزمة الحالية في السودان بما يعزز من مسار التحول المدني الديمقراطي في البلاد.
25 أكتوبر: رئيس مجلس السيادة السوداني عبدالفتاح البرهان يعلن فرض حالة الطوارئ في البلاد وحل مجلس السيادة الذي كان يشرف على الانتقال إلى الحكم المدني وكذلك حل مجلس الوزراء فضلا عن تعليق العمل ببعض مواد الوثيقة الدستورية.
25 أكتوبر: الولايات المتحدة تعلن تعليق مساعدات بقيمة 700 مليون دولار كانت خصصتها "لدعم التحول الديمقراطي" في السودان.
26 أكتوبر: قائد الجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان يؤكد أن رئيس الوزراء المعزول عبد الله حمدوك ضيف في منزله فيما أشار إلى أن الجيش تحرك ضد الحكومة المدنية "لوأد الفتنة ومنع تشطي البلاد".
26 أكتوبر: مجلس الامن الدولي ينهي جلسة المشاورات المغلقة التي عقدها بشكل طارئ بناء على طلب من بريطانيا (حامل القلم الخاص

بالسودان) واستونيا وفرنسا وايرلندا والنرويج والولايات المتحدة دون التوصل الى توافق على بيان مشترك.
27 أكتوبر: الاتحاد الإفريقي يعلن تعليق عضوية السودان في جميع هياكل الاتحاد وأنشطته على خلفية الأحداث التي شهدتها الدولة أخيرا.
27 أكتوبر: رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس يعلن عن وقف جميع الدفعات المالية الخاصة ببرنامج دعم الاقتصاد السوداني نظرا للانقلاب العسكري الذي وقع مؤخرا في السودان.
29 أكتوبر: الرئيس الأمريكي جو بايدن يمدد حالة الطوارئ الوطنية المتعلقة بالسودان المستمرة منذ عام 1997 بسبب استيلاء الجيش على السلطة الاثنين الماضي "والذي سبب انتكاسة للمكاسب المحققة منذ عام 2019 وعدم حل الأزمة التي تشكل تهديدا للولايات المتحدة".
30 أكتوبر: انطلاق مظاهرات حاشدة في عدد من المدن السودانية استجابة لدعوة من قوى مدنية وسياسية رفضا لما أسموه "انقلاب قائد الجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان وحل الحكومة ومجلس السيادة واعتقال عدد من السياسيين والمسؤولين".
5 نوفمبر: وزارة الخارجية الفرنسية تعتبر أن التطورات الأخيرة في السودان تؤثر على عملية الغاء فرنسا نحو خمسة مليارات دولار امريكي من ديونها المستحقة على الخرطوم وتثير الشكوك في إمكانية المتابعة فيها.
9 نوفمبر: محكمة سودانية تصدر أمرا بإعادة "فورية" لخدمة الانترنت في كل أنحاء البلاد بعد انقطاع لمدة 15 يوما.
11 نوفمبر: التلفزيون السوداني يعلن ان القائد العام للجيش في السودان عبد الفتاح البرهان أصدر مرسوما بتشكيل مجلس السيادة الانتقالي حيث جاء فيه البرهان رئيسا.
21 نوفمبر: رئيس مجلس السيادة في السودان عبدالفتاح البرهان يلغي قرار إعفاء رئيس الوزراء عبدالله حمدوك من منصبه بعدما وقع الجانبان على اتفاق سياسي لمرحلة انتقالية جديدة فيما شهدت الخرطوم ومدن اخرى مظاهرات ترفض اي اتفاق مع "الانقلاب".
25 نوفمبر: مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (اوتشا) يعلن مقتل ما لا يقل عن 43 شخصا وحرق أكثر من 40 قرية ونزوح الآلاف جراء اشتباكات قبلية في إقليم دارفور غربي السودان.
27 نوفمبر: السلطات السودانية تطلق سراح عدد من كبار المسؤولين اعتقلهم الجيش السوداني في ال25 من اكتوبر الماضي وذلك بعد مضي اقل من يوم من بدء اضرابهم عن الطعام.
28 نوفمبر: رئيس مجلس الوزراء في السودان عبدالله حمدوك يعفي المدير العام للشرطة الفريق أول خالد مهدي ونائبه الفريق الصادق على إبراهيم من منصبيهما.
28 نوفمبر: وسائل اعلام سودانية تفيد بوقوع معارك على الشريط الحدودي مع إثيوبيا أدت إلى مصرع 21 من القوات السودانية وجرح ما لا يقل عن 30 آخرين.
2 ديسمبر: رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان عبد الفتاح البرهان يتعهد بالتعاون الكامل مع رئيس الوزراء عبد الله حمدوك لإنجاح الفترة الانتقالية في السودان وصولا لانتخابات حرة بنهايتها.
9 ديسمبر: ارتفاع حصيلة ضحايا الاشتباكات القبلية التي وقعت قبل خمسة أيام في اقليم دارفور غربي السودان إلى 88 قتيلا على الأقل وعشرات المصابين فيما حذر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في السودان (أوتشا) من ان العنف المستمر في دارفور أدى إلى فرار آلاف النازحين داخليا وأشخاص من المجتمعات المضيفة.
12 ديسمبر: وزارة الخارجية السودانية تنفي اتهامات إثيوبية للخرطوم بدعم وإيواء وتدريب عناصر من جبهة (تيغراي) التي تقاتل القوات الحكومة الإثيوبية مؤكدة ان الحكومة السودانية "لن تسمح مطلقا باستخدام اراضيها لأي عدوان".
16 ديسمبر: مجلس السيادة السوداني يعلن تعليق العمل باتفاق (مسار الشرق) المدرج في اتفاق السلام إلى حين توافق أهل شرق السودان عليه.
19 ديسمبر: السلطات الأمنية السودانية تفرق آلاف المتظاهرين الذين وصلوا إلى محيط القصر الرئاسي في العاصمة الخرطوم في الذكرى الثالثة لاندلاع الثورة التي أسقطت نظام الرئيس عمر البشير.
23 ديسمبر: مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (أوتشا) يعلن أن برنامج الأغذية العالمي تلقى 10 ملايين يورو من الاتحاد الأوروبي لتمويل مساعدات غذائية في السودان متوقعا أن تصل الاحتياجات الإنسانية في السودان إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق عام 2022 .
24 ديسمبر: لجنة أطباء السودان تعلن ارتفاع عدد ضحايا الاحتجاجات في البلاد منذ 25 أكتوبر الماضي إلى 48 قتيلا عقب وفاة متظاهر متأثرا بجراحه خلال مشاركته في مليونية 19 ديسمبر بالخرطوم . (النهاية)

ط م ا / ف س

شارك الخبر على