حلم بوتين في أوكرانيا

أكثر من سنتين فى الخليج

رغم انهيار الاتحاد السوفييتي مطلع تسعينات القرن الماضي، وما تبع ذلك من تفكك دوله، فإن موسكو لا زالت ترنو إلى حلم إعادة أمجادها الماضية كقوة عظمى، ولم تستسلم لواقع جديد على غرار ألمانيا التي جرّمت النازية، واليابان التي اختارت التنمية الاقتصادية والمنافسة في السوق بعد هزيمتها في الحرب العالمية الثانية، بديلاً من النهج التوسعي. الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قال في أكثر من مناسبة، إن انهيار الاتحاد السوفييتي كان «أكبر كارثة جيوسياسية» في القرن العشرين، ثم ليعود وفي خضم الأزمة الأخيرة مع أوكرانيا وداعميها من الغرب، إلى طرح الأمر من زاوية أخرى بقوله إن انهيار الاتحاد السوفييتي قبل ثلاثة عقود كان

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على