لا مكان للفقيد “سيري با” بين عبدة الدرهم والدينار
أكثر من ٣ سنوات فى الحرية
اشتركتُ معه المهنة وأنا طالبٌ جامعيٌ متدربٌ في البيان، ثمّ انتقلنا معاً إلى القلم.. لن أقول إنه كان صديقاً لي، لسببين، أولهُما أنني أحسبه أستاذي في جواب عديدة من المهنة، وثانيهما أنه رجلٌ صارم، جادٌ أكثر .. مهومٌ في الغالب.. ومع ذلك كان يضحك مع أصدقائه .. حبيب ولد محفوظ، هند منت عينينا.. حتى زميلي …