جبران خليل جبران في «دار الحكمة»

over 3 years in الخليج

علي عبدالله الأحمد * ما تميز به جبران أنه ارتكز إلى ثلاثة محاور في شعره ونثره ورسمه، هي العدالة والخير والحرية َسَكَنَ الليلْ وفي ثوب السكونْ.. تَخْتَبِي الأحلامْ وَسَعَى البدرْ وللبدرِ عُيُونْ.. تَرْصُدُ الأيامْ كتبها جبران ولحنها محمد عبدالوهاب وغنتها فيروز بعد 45 سنة من وفاة كاتبها. جبران خليل جبران ( 1883- 1931) خرج من لبنان ولم يخرج لبنان منه، غادر الشرق ولم يهجره، وفي أقصى بلاد الغرب في أمريكا يستحضر نسمة الريحان وكروم العنب، ليحيى لهفة العاشق لحبيبته ابنة الحقل التي تخاف أن تكشف النجوم سر حبهما. جبران يطمئن نفوس قارئيه، ويرى بأن الابتسامة هي سفينة نعبر بها الأحزان ويقول: «ابتسم فلن

Share it on