حارب الظاهري الرواية اليوم تستوحي «السوشيال ميديا»

أكثر من سنتين فى الخليج

الشارقة: عثمان حسن يزاوج حارب الظاهري في نتاجاته الإبداعية بين كافة أصناف الأدب من شعر وقصة ورواية، لكتاباته نكهة خاصة، تبحر مع القارئ بين زمنين، ولنقل بين زمن البساطة، وهذا الزمن المتسارع اللاهث، الذي تحكمه قوانين جديدة، غير أنه اختار أن يكون مخلصاً للكتابة، بما تطرحه من وهج إبداعي، وما تصبو إليه من رصد المشاعر الإيجابية التي تحفز على التغيير والتفاعل الإنساني. يعلق حارب الظاهري على تنوع نتاجاته بالإشارة إلى مناخات هذه الكتابة وتحريها لأصول الصنعة الأدبية، فهو يتوقف عند أبرز مجموعاته القصصية «مندلين» وصدرت في 1997، وقد ترجمت بعض قصصها إلى الفرنسية والانجليزية والإسبانية، و «نبض الروح» و «وليل

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على