رشوان توفيق.. «المقتول الحي»

أكثر من ٣ سنوات فى الخليج

مارلين سلوم «إنها قضية خاصة لا شأن لنا بها»، حين نكون مجرد مشاهدين يحكمون على عمل فني، ويبدون آراءهم في أبطاله وفريق عمله، وتميل قلوبهم لهذا النجم، وينتقدون ذاك النجم، ولا يمكننا الذهاب أبعد من ذلك لنحشر أنفسنا في حياة أي فنان وندلي بدلونا في كل صغيرة وكبيرة كأنه من حقنا التحكم فيه؛ إنما هذه الحدود تكون مطّاطة أحياناً، فتفرض الظروف على الجمهور التفاعل مع «القضية الشخصية» لتصبح قضية عامة، الكل يعلّق ويتحدث ويكتب ويقول ما بدا له فيها، تماماً كما حصل حديثاً في أزمة الفنان الكبير رشوان توفيق مع ابنته وزوجها وابنها. لا يمكن للجمهور أن يقف ساكتاً متفرجاً أمام هذا المشهد المبكي، ولا يمكنه الوقوف في

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على