لغة الحرب والمناورات

ما يقرب من ٤ سنوات فى الخليج

مفتاح شعيب تسود نبرة لا تطمئن بين روسيا وحلف شمال الأطلسي، وأخذت تتصاعد منذ أسابيع مع مناورات عسكرية متعددة المهام والتساؤلات، على الرغم من الدبلوماسية المراوغة التي تحاول أن توحي بأن هناك مساعي لاحتواء التصعيد، واتصالات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظرائه الغربيين واحتمال عقده قمة مع الرئيس الأمريكي جو بايدن. المشاكل قائمة وسوء التفاهم يتسع، واللغة المستخدمة تنهل من معاجم الحرب والصراعات، فالأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبيرغ يطلق للمرة الأولى كلمة «النظام» في وصف الحكومة الروسية، التي اتهمها بانتهاج سياسة «عدوانية» خارجياً، و«ظالمة» داخلياً. وهذه اللغة الأطلسية غير مألوفة، وعادة ما

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على