علم الفخار

ما يقرب من ٤ سنوات فى الخليج

بيضٌ صنائعُنا سودٌ وقائعُنا / خضْرٌ مرابعُنا حمرٌ مواضينا بيت قاله صفيّ الدين الحلّي قبل قرون سبعة، تتجسّد معانيه ومدلولاته جليّة تبعث على الفخر، على أرض هذا الوطن.. إمارات العزّة والكرامة والإباء، التي اختارت ألوان علمها من تلك المعاني.. فكل ما تقوم به وتقدّمه ناصع البياض بالغ النقاء، أما من يجرؤ على التطاول أو التعدّي، فإن كارثة سوداء ستحلّ به، وأرض هذا الوطن التي حوّلتها سواعد أبنائه بتصميم ودأب لا نظير لهما من الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وإخوانه المؤسسين، طيّب الله ثراهم جميعاً، بتحويل الصحارى والقفار إلى جنان خضر وارفة الظلال.. وفي الوقت نفسه، فإن الهمم العالية التي تشبه السيوف

شارك الخبر على