كوكب الأرض في قلب الظلام

ما يقرب من ٣ سنوات فى الخليج

«المادة القاتمة وتطور علم الكونيات الحديث» كتاب من تأليف أوليفييه اسلانجيه، وترجمة طارق كامل، يتناول النظريات التي تطيح تماماً بمركزية الإنسان في الكون، فتاريخ علم الفلك يتسم بالاستبعاد المتواصل للإنسان من عرشه، بصفته سيداً للكون، فلا الإنسان هو مركز الأرض، ولا الأرض مركز المجموعة الشمسية، ولا الشمس هي مركز المجرة، والمجرة تنتمي لتجمع مجري وهي ليست على الإطلاق في مركزه. يضم الكتاب دراستين: الأولى تتعلق بدراسة المادة القاتمة في الكون، والتي تبين أن الإنسان ليس على هامش الكون ومكوناته المرصودة فحسب، بل إن تلك المكونات لا تشكل سوى نسبة ضئيلة من مادة كون مظلم، يتألف من مادة سوداء ذرية وأخرى مجهولة

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على