وجهان لعملة واحدة

أكثر من سنتين فى الصباح الجديد

انتصار النعيمي كلما مأ أمسَكَت الكتاب تذكرته، راودتها الذكرى عن انشغالها عنه، لا تذكر له أكثر من جلسته برفقة كتابه طيلة النهار حتى قبيل الغروب بقليل، ثم يقوم ليجلس في مكان آخر، يرافقه كأسه وصوت خالد لا يفارق ذاكرتها، أم كلثوم تارة وفريد تارة أخرى أو عبد الوهاب، هم من يبدد وحشة ليله برفقة كأسه، ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على