ننشر تصنيف الأندية قبل قرعة دوري أبطال أوروبا

ما يقرب من ٨ سنوات فى أخبار اليوم

 

تتّجه الأنظار غداً الخميس صوب إمارة موناكو الفرنسية من أجل مشاهدة قرعة دور المجموعات لبطولة دوري أبطال أوروبا وتحديد أفضل لاعب في أوروبا بين كل من كريستيانو رونالدو، جاريث بيل وأنتوان جريزمان.

وحرثت الصحيفة الإسبانية  على نشر تصنيف الأندية المُشاركة في البطولة ومستوياتها خلال القرعة، والتي أعلن عنها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" مؤخراً.

وذكرت الصحيفة الشهيرة بأن المستوى الأول يأتي فيه حامل اللقب "وهو نادي ريال مدريد الإسباني"، بالإضافة إلى أفضل 7 من حاملي ألقاب الدوري في بلادهم وهم "برشلونة الإسباني، ليستر سيتي الإنجليزي، بايرن ميونيخ الألماني، يوفنتوس الإيطالي، بنفيكا البرتغال، باريس سان جيرمان الفرنسي، سسكا موسكو الروسي.

أما التصنيف الثاني فيتواجد فيه بشكل مُفاجيء، نادي مانشستر سيتي الإنجليزي ومدربه الإسباني المتميز بيب جوارديولا والذي قد يقع مع أحد كبار القارة العجوز في مجموعة واحدة، وذلك بعد اقتراب تأهله بعد الفوز في الذهاب على ستيوا بوخارست الروماني 5-0.
لكن السيتيزنز ليسوا وحيدين في هذا التصنيف، وإنما يتواجد معهم أيضاً أندية أتلتيكو مدريد الإسباني، بوروسيا دورتموند الألماني، آرسنال الإنجليزي، إشبيلية الإسباني، بورتو البرتغالي، نابولي الإيطالي وباير ليفركوزن الألماني.
وفي المستوى الثالث في التشامبيونز ليج هذا الموسم يقع كل من بازل السويسري، توتنهام هوتسبير الإنجليزي، دينامو كييف الأوكراني، أولمبيك ليون الفرنسي، بي إس في إيندهوفن الهولندي، سبورتينغ لشبونة البرتغالي وبروخاس.
بينما تتنافس عدة أندية على مكان متبقي في التصنيف الثالث وهي أياكس أمستردام الهولندي، ريد بول سالزبورج النمساوي، بوروسيا مونشنجلادباخ الألماني وسيلتيك جلاسكو الاسكتلندي.
أما في المستوى الرابع والأخير فتتواجد أندية موناكو الفرنسي، بيشيكتاش التركي، ليجيا وارسو، لودوجوريتس والفائز من أبويل وكوبنهاجن، وهناك احتمالية تواجد أندية أخرى من بين تلك الأندية في التصنيف الرابع وهي ريد بول سالزبورج أو دينامو زغرب، مونشنجلادباخ أو يونج بويز، سيلتيك جلاسكو، ستيوا بوخارست حال تخطيه مانشستر سيتي الذي فاز عليه في الذهاب 5-0 في رومانيا، أبويل أو كوبنهاجن وروستوف.
إحصائيات الفيفا للأرقام القياسية لكرة القدم خلال أسبوع
2016-08-24 12:18:41 GMT
سويسرا/رياضة عالمية/رياضة شاركفيس بوكتويترالبريد الإلكتروني أكبر أصغر إعادة الضبط
زيوريخ فى 24 أغسطس /أ ش ا/ تتمتع الأرقام والإحصاءات بأهمية كبرى في عالم كرة القدم، وفيما يلي أهم الأرقام التي سجلتها الساحرة المستديرة خلال الأسبوع وسجلها موقع الاتحاد الدولي"الفيفا".
509 دقيقة هي الفترة التي حافظ فيها ويفرتون على نظافة شباكه خلال مسابقة كرة القدم في دورة أوليمبية واحدة. فعلى الرغم من استدعائه إلى تشكيلة المدرب روجيريز ميكالي قبل خمسة أيام فقط من خوض المباراة الأولى بسبب اصابة فيرناندو براس، كان الحارس البالغ من العمر 28 عاماً، إلى جانب نيمار، أحد لاعبين اثنين خاضا كل دقيقة من مباريات منتخب البرازيل. حافظ ويفرتون على نظافة شباكه في المباريات ضد جنوب أفريقيا والعراق والدنمارك وكولومبيا وهندوراس قبل أن تمنى شباكه بهدف سجله الألماني ماكسيمليان ماير بعد مرور ساعة على المباراة النهائية.
104 أهداف تم تسجيلها في مسابقة كرة القدم للرجال في الألعاب الأوليمبية أي أكثر بهدف واحد من الرقم القياسي السابق. كان لاعبون من طينة لاندون دونوفان، وصامويل إيتو، وباتريك مبوما، وهيديشوتي ناكاتا، وأندريا بيرلو، وتشافي وهداف البطولة إيفان زامورانو حققوا الرقم القياسي السابق في نسخة عام 2000. وقد سجّلت مسابقة الرجال معدلاً مقداره أكثر بهدف في المباراة الواحدة من نسخة بكين 2008 (3.25 مقابل 2.34). في المقابل، سجلت البرازيل 13 هدفا على أرضها لتتخطى صربيا وتحتل المركز الثاني كأكثر المنتخبات تسجيلاً في التاريخ بفارق هدف واحد خلف إيطاليا التي سجلت 125 هدفاً.
100 في المئة: حُسمت جميع مباريات مسابقة كرة القدم في ريو 2016 التي شهدت وقتاً إضافياً، بركلات الترجيح مقابل صفر في المئة في النسخ الخمس الأولى للمسابقة. خاضت الولايات المتحدة وقتاً إضافيا سبع مرات من 1996 إلى 2012 وسجلت هدفا وحيداً في ست مناسبات ومنيت شباكها بهدف وحيد، في حين سجلت ألمانيا مرتين في الوقت الإضافي لهزيمة السويد عام 2008 في ربع النهائي. وفي نسخة ريو، لم يشهد الوقت الإضافي أي هدف في مباريات الولايات المتحدة-السويد، والبرازيل-أستراليا، والبرازيل-السويد.
29 هدفاً هو عدد المباريات التي خاضتها لاعبة وسط البرازيل فورميجا في الألعاب الأوليمبية. خاضت اللاعبة البالغة من العمر 38 عاماً والتي شاركت في دورة الألعاب الأوليمبية ست مرات (رقم قياسي)، خمس مباريات لتحتل المركز الثاني كأكثر اللاعبات خوضاً للمباريات في إحدى بطولات الاتحاد الدولى. وقد تفوقت فورميجا على لوثر ماثيوس الذي خاض 25 مباراة في نهائيات كأس العالم وباتت على مسافة مباراة واحدة من معادلة الرقم القياسي المسجل باسم كريستين ليلي التي لعبت 30 مباراة في كأس العالم للسيدات .
24 عاماً مرت منذ أن توّج منتخب أوروبي بلقب مسابقة كرة القدم للرجال في الألعاب الأوليمبية، وهي إحصائية غريبة جداً إذا ما أخذنا في عين الاعتبار أنه عندما توجت أسبانيا بطلة في نسخة عام 1992 عندما كانت تضم في صفوفها آنذاك جوسيب جوارديولا ولويس إنريكي، وقد منحت حينها القارة الأوروبية ذهبيتها الثالثة عشرة على التوالي! بعدها توّجت منتخبات نيجيريا، والكاميرون، والأرجنتين مرتين متتاليتين، والمكسيك والبرازيل في النسخة الأخيرة.
17 عاماً و169 يوماً هو عمر ديان روز لتصبح أصغر هدّافة في تاريخ الألعاب الأوليمبية عندما افتتحت التسجيل في المباراة على الميدالية البرونزية. كان الكندية أصغر ببضعة أشهر من الصينية جو ياشا عندما سجلت الأخيرة لمنتخب بلادها في مرمى الأرجنتين عام 2008.
15 ثانية فقط هو ما احتاجه نيمار ليسجل أسرع هدف في تاريخ الألعاب الأوليمبية. كان الرقم القياسي السابق ومقداره 28 ثانية بحوزة المكسيكي أوريبي بيرالتا وسجله في نهائي نسخة عام 2012، وهو رقم عادله لاعب هندوراس ألبيرث إيليس ضد البرتغال في دور المجموعات في نسخة ريو.
13 فوزاً متتالياً هو الرقم القياسي الذي عززه منتخب الولايات المتحدة في مسابقة كرة القدم للسيدات في الدورة الأوليمبية عندما تغلّب على فرنسا 1-0 في المجموعة السابعة. وضعت الكولومبية كاتالينا أوسمي حداً لهذه السلسلة الأمريكية في المباراة التالية عندما سجّلت في الوقت بدل الضائع في مرمى الولايات المتحدة، لكن الأخير ودّع البطولة من دون أن يخسر في 15 مباراة متتالية في المسابقة. خاضت الولايات المتحدة حتى الآن 32 مباراة في مسابقة السيدات وخسرت مرتين فقط أمام دولة واحدة هي النرويج.
12 عاماً مرّت منذ أن سجل الأرجنتيني كارلوس تيفيز آخر ثلاثية في مسابقة كرة القدم للرجال في الألعاب الأوليمبية قبل أن تشهد نسخة ريو خمس ثلاثيات في ستة أيام. نجح الكوري الجنوبي ريو سونج وو، والمكسيكي إيريك جوتييريز، والألمانيان نيلز بيترسون وماكسيمليان ماير في مرمى فيجي، في حين جاءت ثلاثية النيجيري أوجينيكارو إيتيبو في مرمى اليابان خلال فوز فريقه المثير 5-4.
10 أهداف من دون مقابل هو العدد الذي سجلته ألمانيا في مرمى فيجي وهي خامس أكبر نتيجة في مسابقة كرة القدم للرجال في تاريخ الألعاب الأوليمبية. وهي المرة الأولى التي يفوز فيها أحد المنتخبات بأكثر من تسعة أهداف منذ أكثر من نصف قرن. تبقى أكبر نتيجة سجلت في تاريخ الألعاب الأوليمبية، اكتساح الدنمارك لفرنسا 17-1 عام 1908.
4 تعادلات سلبية شهدتها مسابقة كرة القدم للسيدات، وهو مجموع ما شهدته النسخ السابقة مجتمعة. كانت البرازيل طرفاً في ثلاث من هذه المباريات ضد كل من الصين وأستراليا والسويد. وقد حافظت المنتخبات المشاركة على نظافة شباكها 20 مرة في 26 مباراة.

شارك الخبر على