الإصلاح الديني

ما يقرب من ٣ سنوات فى الإتحاد

البنية التقليدية للعلم ظلت هي السائدة. أما الفلسفة فظلت كما تركها ابن سينا، متمثلةً في المنطق والطبيعيات والإلهيات، دون تجديد ---------------------------

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على