بليغ حمدى والنهايات الحزينة (١)

أكثر من ٨ سنوات فى المصري اليوم

أفظع فترات حياته، كما أدلى بذلك فى حديث إذاعى، هى فترة دراسته الابتدائية، ويضيف بأنه لم يكن يكره الدراسة بل يكره طريقة التدريس، ووالده رجل التعليم لاحظ ذلك فقال إن بليغ يكره أن يقفل عليه باب!، ويبدو أن هذه كانت ملاحظة صائبة، فبليغ حتى بعدما كبر وحصل على ليسانس الحقوق ثم عمل بالفن، ظلت الجدران...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على